في موقف يُجسد معنى التضحية، أنهى الشابُ محمد بن سيف النصحاء السلولي معاناة رفيق دربه “ابن عمته” محمد حاضر الحكيم السلولي مع مرض الكلى، بعدما تبرع له بإحدى كِليَتَيْه.
وأُجريت العمليةُ التي خُتمت بالنجاح، في واقعة تُظهر أسمى معاني الصداقة والإيثار، وقد قدم المُتبرع كليته راجيًا السلامة لصديقه وسائلًا الأجر والثواب من الله سبحانه.