قصيدة “تنهيدة الروح”
أفراح مؤذنة – جازان كيف لي من كنه ذاتي أهرب وقيودي كجبالٍ تنصَب بين جلّادٍ مقيمٍ هاهنا ومنافٍ عاثَ فيها اللَّهَب كمسيحٍ صعدت آهاتُنا وتوالتْ أمماً لا تُصلب يالتنهيدٍ بدت سوءتُهُ من ضلوعٍ سرُّها لا يحجب كم نداري غُصصاً تجتاحنا وجراحاتٍ مداها أرحب بين...
