سياف بن جلوي بن لزهر
إنه في هذا اليوم العظيم الّذي تحقّق فيه التكامل والوحدة، وبمعانيه الخالده ليربط ذلك الماضي الأصيل بالحاضر المزدهر الجميل، ويخبر الأجيال عن وطنهم الكبير والذي بناه القادة النجباء، والرجال الأوفياء، وأصبح عامراً بالأمن والاستقرار والرخاء، فنحن على خطى أجدادنا الذين بذلوا أرواحهم فداء للدين والوطن والقيادة.
حفظ الله وطننا وقيادتنا الرشيدة من كل سوء ومكروه.