عَلَى ضِفَافِك
الأديب: حسن الأمير مـخرت عـباب الـقلب بـغيتها أنـا ورسـت عـلى قـلبي تـحاور حبنا وتـنـفست روحـي عـبير عـطورها ضـحـك الـفـؤاد ولـلتحاور أذعـنا قـالت حـبيبي قلت كل مشاعري قـالت هـواي هنا…و آمالي هنا قـلت الـحكاية مـا مرادك جاوبي قـولي الـحقيقة مـا مـرادك...